فقدت الساحة الإنسانية والاجتماعية أحد أبرز رموزها، الناشط معز محمد شريف، الذي وافته المنية إثر حادث مروري على طريق الدبة الملتقي.
عُرف الفقيد بحنانه وكرمه، حيث كان جابراً للخواطر، يسعى دائماً لتقديم العون والمساعدة لكل من يحتاج، وكان قلبه رحيماً بالفقراء والمحتاجين، لا يدخر جهداً في فعل الخير وإسعاد الآخرين.
بوفاته، يفقد المجتمع شخصيةً كان لها أثرٌ كبير في نفوس من حولها، حيث ترك إرثاً إنسانياً مليئاً بالعطاء والتضحية.
نسأل الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يمنحه المغفرة والرضوان، ويلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.